تتساءل العديد من الهيئات الجمعوية والحقوقية بجماعة القليعة، التابعة لعمالة إنزكان أيت ملول، عن سر تنقيل قائد المقاطعة الثالثة، والذي لم يمر عليه وقت طويل لتوليه هذه المهمة. وقت رغم قصره، أبان فيه عن حنكة في التسيير، نال به احترام الساكنة وتقديرها لشخصه.
هذا، وذهب بعض الحقوقين في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إلى دعوة السيد عامل عمالة إنزكان أيت ملول، إلى التراجع عن هذا التنقيل، والذي اعتبره “جائرا”.